كلمة يوم الخميس بمناسبة يوم النصر في العراق
كلمة يوم الخميس بمناسبة يوم النصر في العراق
خطاب في اصطفاف اليوم الخميس يوم النصر
بأسمي وبأسم منتسبي مدرسة ***** من تدريسيين وموظفين وطلبة اتقدم بالتهنئة والمباركة للشعب العراقي العظيم بمناسبة ذكرى تحرير العراق من كل عام.
تلك المناسبة العزيزة التي حملت دلالات عميقة على شجاعة ابناء الرافدين والقوات المسلحة بكافة صنوفها، في دفاعهم ووقوفهم ضد عدو يكره الحياة والسلام والعيش الرغيد.
وكعادة العراق يكتب التاريخ المجيد ويضاف سفر من اسفار البطولات الخالدة في ذكرى يوم النصر الكبير بجهود قواتنا المسلحة من رجال الجيش والشرطة، وابطال العراق من جميع الاصناف.
هذا الانتصار الذي اصبح وساما على صدور الابطال من ابناء شعبنا العراقي الكبير، يعود الفضل به لله عز وجل ثم بالتضحيات التي قدمها الشهداء الابرار… بأرواحهم الطاهرة… وبدمائهم الزكية التي اسقطت مخططات الظلام ظنا منها في تدنيس ارض العراق الطاهرة .
أتقدم بالشكر والعرفان والامتنان لكل الرجال الذين استرخصوا الأرواح وبذلوا المهج ليبقى بيرق العراق خفاقا شامخاً مهابا عصيا على كل معتدٍ غاشم، والمجد والخلود والدرجات العلى لشهدائنا الأبرار الذين جادوا بأرواحهم ليبقى وطننا حراً أبياً شامخاً .
كتابة النص بعد اعادة الصياغة كلمة يوم الخميس بمناسبة يوم النصر في العراق
بإسمي وبإسم منتسبي مدرسة ***** من التدريسيين والموظفين والطلبة، أتقدم بأسمى آيات التهنئة والتبريكات إلى الشعب العراقي العظيم بمناسبة ذكرى تحرير العراق العزيزة التي نحتفل بها كل عام.
إن هذه المناسبة تحمل في طياتها معاني عظيمة لشجاعة أبناء الرافدين والقوات المسلحة بكافة تشكيلاتها، الذين وقفوا بكل عزيمة وتصميم ضد عدوٍ متطرف لا يعرف قيم الحياة والسلام، ساعياً إلى طمس معالم العيش الكريم.
وكما هو حال العراق، يكتب التاريخ المجيد مرة أخرى، ويضاف إلى سفر بطولاتنا الخالدة في ذكرى يوم النصر العظيم، الذي تحقق بفضل تضحيات رجال الجيش والشرطة، وأبطال العراق من جميع التشكيلات.
هذا الانتصار الذي يعد وساماً فخرياً على صدور أبناء شعبنا الأبطال، يعود الفضل فيه إلى الله سبحانه وتعالى، ثم إلى التضحيات الجسام التي قدمها شهداؤنا الأبرار بأرواحهم الطاهرة ودمائهم الزكية التي أسقطت كل المخططات الظلامية التي كانت تهدف إلى تدنيس أرض العراق الطاهرة.
أتوجه بجزيل الشكر والعرفان لكل الرجال الذين قدموا أرواحهم فداءً للوطن، وركنوا مهجهم في سبيل أن يظل علم العراق خفاقاً شامخاً، عصياً على كل معتدٍ. المجد والخلود لشهدائنا الأبرار الذين بذلوا أغلى ما يملكون، ليبقى وطننا الحبيب حراً، عزيزاً، شامخاً.
Posted from: this blog via Microsoft Power Automate.
التعليقات على الموضوع